ما الدليل على ملك الله الكامل وتصرفه المطلق، عظمة الله عز وجل وسعت كل شيء وتجلت في الأكوان كلها سبحانه، الله الذي خلق السموات والأرض في ست أيام، الله خلق المخلوقات كلها، عجز العلماء عن الكثير من المعجزات بأن يأتوا بتفسير لها، الله الذي يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي تتجلى عظمة الله سبحانه وتعالى بكل ما فيه هذه الأرض من مخلوقات وليس في الأرض ولكن في السموات، حيث معجزات الله سبحانه وتعالى لا تعد ولا تحصى سبحانه، ومن المعلوم أن قدرة الله ومعجزاته متواجدة عبر كل زمان ومكان، حيث تم تساؤل حول دلالة ملك الله الكاملة والمطلقة، لذا سوف نتناول هنا ما الدليل على ملك الله الكامل وتصرفه المطلق.
محتويات
الدليل على ملك الله الكامل وتصرفه المطلق
أنزل الله سبحانه وتعالى القران الكريم وفي الحجة والبرهان لكثير من الأمور المختلفة في حياة الانسان بكل زمان ومكان، وبرهان وحجة للذين يشككون في الله عز وجل ورسله وكتبه وكل ما يثبت أن الله سبحانه وتعالى له الملك المطلق والكامل على هذه الدنيا والأكوان من أزل بعيد هو الذي خلق وصور وابدع، حيث أن الله خلق الكثير من المعجزات المعنوية والحسية الله بديع السموات والأرض، فجاء القران الكريم وفيه الدليل القاطع عن ملك الله الكامل والمطلق ومسبب الأسباب والدليل” وما جعلنا القبلة التي كنت عليها الا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب علي عقبيه وان كانت لكبيرة الا علي الذين هدي الله وما كان الله ليضيع ايمانكم ان الله بالناس لرؤوف رحيم “.
الله هو خالق السموات والأرض وما دونهما سبحانه، لذا تناولنا هنا ما الدليل على ملك الله الكامل وتصرفه المطلق.