يدل قول الله تعالى على لسان المراتين وابونا شيخ كبير، إن الله عز وجل في آياتِ القرآن الكريم قد تحدث عن العديدِ من القصصِ الدينية للأممِ السابقة، والتي قد جاء بها العبر والمواعظ للإنسان على مر العصور، وهُنالك العديد من الأمورِ التي قد أوصانا الله عز وجل بالالتزام بها، ومن تلكِ الأمور هي بر الوالدين، حيثُ أنه قد جاء الحديث عنها في آياتِ القرآن الكريم، وأيضاً في الأحاديثِ النبوية الشريفة، وفي المقال نتعرف أكثر عن بر الوالدين في الإسلام، كما وأننا نتطرق للإجابةِ الصحيحةِ التي قد تضمن عليها السؤال لهذا المقال.
محتويات
يدل قول الله تعالى على لسان المراتين وابونا شيخ كبير
إن الله عز وجل قد أوصى ببرّ الوالدين، وقد تحدث عن ذلك في الكثيرِ من الآياتِ القرآنية، حيثُ أن وصيةَ الله عز وجل من الآيات هو أن يبرّوا بآبائهم، وقد تم اقتران هذا الأمر بعبادةِ الله عز وجل وحده لا شريك له، ثمّ أمر بالإحسان إليهما، وقد أكد الله عز وجل على البرّ في العديد من الآياتِ القرآنية، وقد نهى عن التأففِ والتضجر بالوالدين في كبرهما.
علام يدل قول الله تعالى على لسان المراتين وابونا شيخ كبير
إن بر الوالدين لا يكون مُقتصراً فقط على الوالدين المسلمين؛ وإنّما يجب أيضاً للوالدين غير المسلمين، ما لم يتعارض برهما مع طاعة الله عز وجل، حيثُ أن أمرا ابنهما بالشرك أو المعصية فلا طاعة لهما فيما يأمران به، ويتضمن البر أن يقول الولد كلام لين لوالديه، وأن يرفق بهما، وهُنا نضع لكم إجابة السؤال المذكور، وهي عبارة عن ما يأتي:
- على أنه لا يوجد من يخدمهم ويسقي لهم وهما اللتان يخدمان أبوهما الكبير.