هو أقل مرتبة من باقي السنن وغالب ما ينفرد به يكون ضعيفا، في الدين الإسلامي هناك مصدران للتشريع وهما القران الكريم والسنة النبوية، حيث كان الصحابي رضوان الله عليهم يحفظون عن الرسول الكريم أحاديثه الشريفة وهي تعتبر تشريعات في الدين الإسلامي كل ما صدر من قول أول عن الرسول صلى الله عليه وسلم يعتبر نهج وتشريع، وهناك سنن أربعة دونت تلك الأحاديث الشريفة حيث أنه كتب السنن مفهوم يطلق على أربعة من كتب الحديث الشريف وهي إضافة الى الصحيح البخاري وصحيح مسلم وتعد من أمهات كتب الحديث الشريف عند أهل السنة والجماعة وهي سنن النسائي وسنن أبو داود وسنن الترمذي وسنن ابن ماجه لذا سوف نتناول هنا هو أقل مرتبة من باقي السنن وغالب ما ينفرد به يكون ضعيفا.
محتويات
أقل مرتبة من باقي السنن وغالب ما ينفرد به يكون ضعيفا
يعد سنن ابن ماجة تم جمعه من قبل الإمام محمد بن ماجة، والعروف عند الكثير من المتأخرين أنه السادس من كتب أصول الحديث الامهات الست، وهو أقل مرتبة من باقي السنن وغالب ما ينفرد به يكون ضعيفا، وكان من المشهور أن ما انفراد به يكون ضعيفا، وإن أغلب أحاديثه قد شارك في إخراجها أصحاب الكتب الستة جميعهم أو بعض منهم وانفرد عنهم ما يقارب 1339 حديث، وقد اهتم الكتاب بالشرح والتعليق وأخرج بعضهم كتبا من الزوائد عن سنن ابن ماجه:
- “كفاية الحاجة في شرح ابن ماجه” للسندي.
- “مصباح الزجاجة على سنن ابن ماجه” للسيوطي.
- “الكواكب الوهاجة بشرح سنن ابن ماجه” لمحمد المنتقى الكشناوي.
كتب السنن الاربعة واقل مرتبةتناولنا هنا هو أقل مرتبة من باقي السنن وغالب ما ينفرد به يكون ضعيفا>