التطور في بلادنا تطوراً ملموساً، يتسائل الكثيرون حول إن كان التطور في البلاد ها ان كان ملموسا ان لا، فمن الجدير ذكره أن البلاد في تطور وتقدم مستمر، فقد أدى التقدم الحضاري والتكنولوجي إلى نهضة الأمة وازدهارها، ورفع شأن البلاد، فيجب ان يشمل التطور جميع مناحي الحياة العلمية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، لما له من أثر إيجابي على الفرد والمجتمع عامة، واليوم في مقالنا سنحاول ان نوضح ان التطور في بلادنا تطوراً ملموساً ان كانت اجابة صحيحة ام خاطئة.
محتويات
التطور في بلادنا تطوراً ملموساً
ان التطور يرفع من شأن المجتمع، فيجب ان يكون التطور ليش في منحى واحد من مناحي الحياة بل في جميع المناحي، الاقتصادية والاجتماعية و السياسية بالإضافة للتطور التكنولوجي، فيهدف دائما الأفراد إلى النظر لأعلى، و إلى الانسياق وراء كل ما هو جديد ومن شأنه رفع الفرد، فتطور البلاد يؤثر بشكل كبير على الفرد وعطائه للمجتمع، فكلما كان المجتمع اكثر تطورا وتقدما يساعد ذلك الفرد في حياته بأن يجعلها أكثر سلاسة، فيكون إنجاز الأعمال بشكل أسرع، وذلك بتوفير الكثير من الوقت والجهد، فالمقصور بالتطور على وجه الخصوص هو انتقال البلاد من مرحلة إلى أخرى بحيث تنتقل من النمط البسيط إلى النمط الأكثر تعقيدا، فأول ما يخطر في البال حول التطور هو تطور البشرية من الأسرة فالعشيرة ثم القبيلة ثم القرية فالمدينة وفي النهاية المجتمع البشري، فيمكننا الإجابة عن سؤال التطور في بلادنا تطوراً ملموساً صح أم خطأ:
- صح.
و بذلك نكون في صرح موضوعنا اليوم تعرفنا على التطور ومدى أهميته على الفرد والمجتمع البشري، و كيفية تطور المجتمع البشري فعبارة التطور في بلادنا تطوراً ملموساً هي عبارة صحيحة.