اسردي قصة واقعية تبينين فيها ثمار التعامل الحسن مع الإخوة، إن خير مثال على التعامل الحسن مع الآخرين هو النبي صل الله عليه وسلم، فلقد كان عليه الصلاة والسلام القدوة الحسنة بطيب خلقه وكرم أخلاقه، إن التعامل الحسن في البيت الواحد هو من الأسس التي يجب على الوالدين تربية أفراد الأسرة عليها، فيجب أن تقوم العلاقة بينهم على الوج والرحمة والاحترام والحب، فكل منها يخشى على الآخر من الأذى، ويرغب في أن يكون بمنزلة أفضل مع أناس أفضل، فالكثير من المواقف والقصص التي تعكس لنا الأثر الذي يعود على أفراد الأسرة وأجواء المنزل حين يعم الأسلوب الحسن بالتعامل مع الأخوة، وفيما يلي نجيب على سؤال اسردي قصة واقعية تبينين فيها ثمار التعامل الحسن مع الإخوة.
محتويات
اسردي قصة واقعية تبينين فيها ثمار التعامل الحسن مع الإخوة
اسردي قصة واقعية تبينين فيها ثمار التعامل الحسن مع الإخوة، تمتلئ البيوت بالمواقف التي تعكس أثر التعامل الحسن بين الأخوة، والتعامل الحسن بين الإخوة هو من صنع الوالدين هم من يزرعون الحب والمودة بين الأبناء، إليكم قصص تبين أثر التعامل الحسن مع الإخوة:
- كانت حنان تعامل أختها الصغيرة بطريقة سيئة فلا تلبي لها احتياجاتها ولا تلبي لها أي طلبات ولا تلعب معها أيضا، دائما ما تزعجها، فاشتكت حنان لوالدتها، فقدمت لها والدتها نصيحة وهي أن تعامل أختها الصغيرة معاملة جيدة معاملة مليئة بالحب والمودة وسوف تنال بذلك ثمار هذه المعاملة الجسنة، وهذا ما قامت به حنان فوجدت أن أختها قد تغيرت واختلف سلوكها وأصبحت تحبها كثيرا.
- في حفلة أقامها الأهل للاحتفال بنجاحي احضر لي والدي هدايا فتقا سمتهم مع اختي الصغيرة، فما كان منها إلا انها حينما احتفلنا بنجاحها تقاسمت معي هداياها.