هل كانت ليلى تستطيع الكلام ما الدليل على ذلك، مادة لغتي الجميلة للصف الخامس الابتدائي من أهم المواد الدراسية التي تشمل مجموعة من الدروس التي تسرد قصص تحمل في فحواها العديد من الدروس المستفادة، ومن بين القصص التي تناولتها مادة لغتي الجميلة هي قصة ليلى والسجادة الحمراء من القصص التي تبين حكاية ليلى المقعدة التي كانت لا تستطيع المشي وكان والدها يساعدها وأمها تعينها في تأدية أمورها، وكان والديها حزينان على الحال التي عليها، فقد كانت والدتها تغزل الصوف، وكانت تساعد ابنتها على النوم فتغني لها لكي تنامـ، ولعلنا من خلال التعرف على قصة ليلى والسجادة الحمراء نجيب على السؤال التالي: هل كانت ليلى تستطيع الكلام ما الدليل على ذلك.
محتويات
هل كانت ليلى تستطيع الكلام ما الدليل على ذلك
ساعد أهل ليلى ابنتهم كثيرا، فقد تم الحاقها في مدرسة خاصة بها، وبدأت ليلى تتعلم الصوف كما والدتها، لقد عاشت ليلى أجواء سعيدة في المدرسة الخاصة بهم، فقد كانت عائلة ليلى تساعد ابنتهم في أن تكون اجتماعية، كانت ليلى ذات موهبة فقد صنعت ليلى من الصوف سجادة حمراء وباعتها للتجار، وبدأت ليلى الجالسة على كرسيها ببيع السجاد، ورغم ألمها إلا أنها بقد أنتجت الكثير من الأمور، وصنعت ذاتها، وعم الفرح في عائلة ليلى، رغم الشلل الذي في قدمها إلا أنها كانت ليلى عضو فعال في المجتمع، ومن خلال التعرف على قصة ليلى نتمكن من حل السؤال التالي:
- السؤال/ هل كانت ليلى تستطيع الكلام ما الدليل على ذلك
- الحل/ لا لأن أمها كانت تضعها مع أطفال الزائرين وتقول : هذه حبيبتي ليلى الفنانة الرائعة ،ثم تمسح رأسها ، وليلى تنظر نحوها ، لا تبتسم ولا تتكلم.