المعركة التي سميت فتح الفتوح، تدفق التساؤل عن هذه المعركة في شتى المسابقات ويأتي هذا الأمر من باب الأهمية الكبيرة جداً التي امتلكتها هذه المعركة والتي على اثرها سميت بفتح الفتوح، والسبب وراء تسميتها بهذا الاسم يعود لكونها الخاتمة لجميع الفتوحات التي قام بها المسلمون في بلاد فارس والعراق، كما أنها كانت النهاية للدولة الساسانية الفارسية التي كانت مستمرة لفترة تتجاوز الأربعمئة عام، وكانت هذه المعركة من المعارك الشديدة جداً التي خاضها المسلمون والتي حققوا من خلالها الكثير من النتائج المثمرة جداً والتي وسعت من رقعة الدولة الإسلامية وزادت امتدادها، وفي هذا السياق نتبين المعركة التي سميت فتح الفتوح.
محتويات
ماهي المعركة التي سماها المسلمون فتح الفتوح في تاريخ الإسلام
المعركة التي سميت فتح الفتوح هي معركة نهاوند، حيث ورد التساؤل حول هذا الأمر في لعبة فطحل وكلمات متقاطعة وكلمة السر، ويأتي التدفق الكبير لها في شتى مناحي هذه الألعاب من باب اهميتها ومكانتها الكبيرة جداً والتي لا يمكن التغاضي أبداً عن الأهمية الكبيرة التي تستحوذ عليها وهذا لكونها المعركة الحاسمة التي سُجلت في التاريخ الإسلامي وباتت خالدة جداً فيه ولا يمكن التغاضي عن أهمية هذه المعركة ودورها الكبير في اتساع رقعة الدولة الإسلامية، كما أن معركة نهاوند من المعارك الإسلامية التي تمتلك قدراً كبيراً وتاريخاً بارزاً لا يمكن تجاوز تفاصيله أبداً، وكانت هذه المعركة في عهد الخليفة الراشد الثالث الخليفة عمر بن الخطاب، وهكذا تكون اجابة هذا السؤال كالتالي:
- المعركة التي سميت فتح الفتوح؟
- معركة نهاوند.
معركة نهاوند هي المعركة التي سميت فتح الفتوح وكانت هذه المعركة في السنة الحادية والعشرين للهجرة في عهد الخليفة عمر بن الخطاب وانتصر فيها المسلمين على الفرس.