اول خطوة من خطوات الطريقة العلمية، كونها الوسيلة التي يتجه لها الإنسان للوصول للنتائج التي يسعى الوصول لها، كما يممن من خلالها اكتشاف الكثير من الأمور وايجاد تفسيرات واضحة للكثير من الظواهر التي تتدفق في محيط الإنسان كما يمكن استخدام هذه الطريقة في تصحيح الأخطاء التي تغلغلت في النظريات السابقة، وهذه الأمور كلها تؤكد على أهمية الطريقة العلمية وضرورة اتباعها وهذا لكونها تعتمد بشكل أساسي على المراقبة والتجريب والقياس والاستنتاج وكل خطوة من خطواتها مدروسة بتأني ودقة شديدة، ولهذا فإن هذه الطريقة من أنجح الطرق التي يمكن من خلالها الوصول لحل، ولهذا نتبين اول خطوة من خطوات الطريقة العلمية.
محتويات
خطوات الطريقة العلمية بالترتيب
تمتلك الطريقة العلمية أهمية كبيرة جداً وهذا تبعاً للموضوعية الكبيرة التي تتميز بها حيث يمكن بكل سهولة اعادة الطريقة التي قام بها العلماء السابقين من أجل الوصول لنظرية معينة، كما يمكن من خلالها الوصول لنفس النتائج التي توصل لها العلماء السابقين، ويمكن من خلال اتباع الطريقة العلمية تثبيت المتغيرات في التجارب والوصول لنتائج مثمرة وفعالة، واعتماد هذه الطريقة يساهم في الوصول لحلول ولا يؤدي لضياع الوقت أو الجهد، وتأتي خطوات هذه الطريقة كالتالي:
- الملاحظة.
- طرح سؤال.
- القيام بتشكيل فرضية أو شرح قابل للاختبار.
- القيام بالتنبؤ على أساس الفرضية.
- اختبار التنبؤ.
- استخدم النتائج لإنشاء فرضيات أو توقعات جديدة.
اول خطوة من خطوات الطريقة العلمية هي
اول خطوة من خطوات الطريقة العلمية هي الملاحظة، ولا تعد هذه الخطوة أول خطوات الطريقة العلمية فقط بل إنها من أهم الخطوات التي اشتملت عليها هذه الطريقة وهذا لكونها تنمي الفضول الكامن في روح الإنسان والذي يدفعه لمراقبة كل ما حوله من أشياء والتساؤل عنها.