علل كون الإبتداع في الدين من أعظم أبواب الفرقة والضلال

علل كون الإبتداع في الدين من أعظم أبواب الفرقة والضلال، خلقنا الله سبحانه وتعالى، وجعلنا نتبع دينه الإسلامي وجعل هذا الدين يسير على مناهج نسير عليها ونحتدي بها، ولا نغير أو نبتدع فيها وحذرنا كل الحذر في كثير من أقواله وأحاديثه، من الإبتداع في الدين الإسلامي، لما له من خطر كبير على عقيدة الإنسان، وبالتالي سنوضح هنا ونجيب عن سؤال يتكرر في الكتب المدرسية، علل كون الإبتداع في الدين من أعظم أبواب الفرقة والضلال .

الإبتداع في الدين من أعظم أبواب الفرقة والضلال

الإبتداع في الدين من أعظم أبواب الفرقة والضلال
الإبتداع في الدين من أعظم أبواب الفرقة والضلال

الإبتداع في الدين هو زيادة أو نقصان في دين الله، وهذا ما يدل على خلل كبير في عقيدة ودين هذا المبتدع، يجب أن يراجع نفسه وعقيدته، ويرجع إلى دين الذي أمرنا الله به كما هو، لأن ذلك ينعكس سلباً على مجتمعنا وحياته وترابطه، فلا يوجد أخطر من الفرقة والنزاع والفتن بين المسلمين، فهو أكبر مصائب الضلال، والإبتداع في الدين ضلالة، والضلالة من محبطات الأعمال حيث قال الرسول صلَ الله عليه وسلم :(كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ).

يتعبر الإبتداع في الدين من الأمور البالغة الأهمية، التى لها الخطر الكبير على المجتمع, ولذلك يجب أن نبتعد عنها , ولا نحتدي أو نمشي وراء المبتدعين,  لأن الله وعدنا بالعذاب في الدنيا قبل الأخرة, وبالتالي وضحنا السبب وراء الكره في الإبتداع في الدين , وأجبنا عن سؤال يتراود في الكتب المدرسية وهو علل كون الإبتداع في الدين من أعظم أبواب الفرقة والضلال .

Scroll to Top