اذا وقعت لك مسالة لا تعرف حكمها فمن تسال ولماذا، يلازم الدين الإسلامي العقيدة والعمل الصالح، ويتمثل بالمنهج الرئيسي في الحياة البشرية، ويشمل الكثير من الناس بكافة المجالات الإسلامية، وتعرف الشريعة الإسلامية بكونها الطريق والمنهج الذي يصل به الانسان البشري الي العمل والعقيدة، وتصلح الشريعة الإسلامية لكل زمان ومكان وذلك بارز وواضح لكافة المسلمين، والاساس المتضمن للشريعة الإسلامية هو درء المفاسد وجلب كافة المصالح الشخصية، والجدير بالذكر أن الشريعة الإسلامية عبارة عن التزام الانسان المسلم بكافة الاحكام الشرعية التي وضعها الله سبحانه وتعالي للعباد التي جاء بها رسول الله، سنتعرف علي اذا وقعت لك مسالة لا تعرف حكمها فمن تسال ولماذا.
محتويات
اذا وقعت لك مسالة لا تعرف حكمها فمن تسال ولماذا؟
يمكن تعريف الشريعة الإسلامية بكونها عبارة عن التزام الانسان المسلم بالعديد من الاحكام الشرعية التي وضعها الله عز وجل للعباد الصالحين، وجاء بها رسول الله صل الله عليه وسلم وتحتوي علي العديد من العلوم المتنوعة ومن بينها علم القرآن وعلم أصول الفقه، ويعتمد أصول الفقه الي القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وهو الطريق والمنهج الذي يوصل الانسان المسلم الي إمكانية اطلاق الحكم الملائم بعد الاستنباط.
السؤال: اذا وقعت لك مسالة لا تعرف حكمها فمن تسال ولماذا؟
الإجابة الصحيحة هي
- السؤال يكون موجه الي هيئة الإفتاء ويرجع السبب في ذلك أنهم أعلم الناس بمسائل الدين.
يعرف أصول الفقه عبارة عن الاقتصار الفعلي علي الحكم التكليفي والوضعي، ويتطلب التكليف بالندب والحرمة والكراهة والاباحة، والحكم الوضعي يتمثل بالسبب والشرط والصحة والفساد، وتتمثل أصول الفقه بكونها ثبوت الأدلة بثبات الاحكام، ويمكن ثباتها بالأدلة، تعرفنا علي اذا وقعت لك مسالة لا تعرف حكمها فمن تسال ولماذا.