ما المخاطر الناجمة عن التراجع المستمر في منسوب مياه البحر الميت، تتواجد المملكة الأردنية الهاشمية في الجهة الغربية من القارة الاسيوية، وتكون من ضمن المنطقة المهمة التي يطلق عليها منطقة الشرق الأوسط، وتقع المملكة علي ضفاف نهر الأردن بالجهة الشرقية والعاصمة الإدارية مدينة عمان، ويحد المملكة الهاشمية من الجهة الجنوبية والشرقية المملكة العربية السعودية، وتحدها الجمهورية العراقية من الجهة الشمالية الشرقية، ويحدها من جهة الشمال الجهورية العربية السورية، وتحظي المملكة الهاشمية بالموقع الاستراتيجي الذي يقع بين القارات الثلاث التي تتمثل بالأوروبية والاسيوية والافريقية، وذلك الامر جعل من المملكة ممرا للسياح، سنتعرف علي ما المخاطر الناجمة عن التراجع المستمر في منسوب مياه البحر الميت.
محتويات
ما المخاطر الناجمة عن التراجع المستمر في منسوب مياه البحر الميت؟
يعتبر البحر الميت من أحد البحار التي تحتوي علي بحيرة تحتوي علي مياه بنسبة عالية من الملوحة التي تتواجد في منطقة أخدود بالمملكة الأردنية الهاشمية، ويحد البحر الميت من الجهة الشرقية المملكة الهاشمية، ويحدها من الجهة الغربية فلسطين المحتلة، ويعتبر نهر الأردن من الروافد المهمة للبحر الميت، وتعتبر القياسات الخاصة بالبحر الميت ليست ثابتة وقابلة للتغيير، ويعتبر البحر الميت البقعة المنخفضة علي سطح الكرة الأرضية، وبدأ البحر الميت بجذب الملايين من انتباه أعداد هائلة من اليونانيين وذلك بسبب الظواهر الطبيعية التي تحدث.
السؤال: ما المخاطر الناجمة عن التراجع المستمر في منسوب مياه البحر الميت؟
الإجابة الصحيحة هي
جفاف الآبار التي تتواجد في محيط البحر الميت وذلك الامر يؤدي الي تهديد القطاع الزراعي في كافة الدول التي تحيط بالبحر الميت ولا يمكن زوال تلك الابار الجافة الا في حال واحد وتتمثل في تدفق المياه من جديد في البحر الميت.