ذكر الله في سورة الفرقان صفات لعباده الصالحين فااطلق عليهم اسم، تُعتبر سورة الفرقان هي من ضمنِ السور التي قد أنزلها الله عز وجل على نبيهِ الكريم مُحمد صلى الله عليه وسلم أثناء تواجده في مكةِ المُكرمة، وقد بلغ عدد آيات هذه السور القرآنية سبعٌ وسبعون آية، وهي من السورِ القرآنيةِ التي قد تحدث بها الله عز وجل عن صفاتِ عباده المؤمنين، وهم أولئك الذين يُعتبروا هم أقرب العباد إلى الله عز وجل، والذين قد تحدث عنهم وعن صفاتهم في الكثيرِ من السورِ القرآنية، وهُنا نضع لكم سؤال ذكر الله في سورة الفرقان صفات لعباده الصالحين فااطلق عليهم اسم، والذي نُجيب عنه في السطور الآتية.
محتويات
ذكر الله في سورة الفرقان صفات لعباده الصالحين فأطلق عليهم اسم 1 نقطة
في ختامِ سورة الفرقان قد ورد بعضُ أوصاف المؤمنين من عباد الرحمن، حيثُ أنه قد تم وصف فيها خصالهم والتي تتعلق بتعاملهم مع الله عز وجل، وتعاملهم مع أنفسهم، وتعاملهم أيضاً مع الناس، فهم أولئك العباد الذين قد تقربوا لله عز وجل في بالقيامِ بالعباداتِ الدينية على أكملِ وجه، كما وأنهم قد التزموا بما جاء به النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وقد اتصف المؤمنين بالكثيرِ من الصفات، ومن الصّفات التي ذُكرت للمؤمنين في سورة الفرقان، خلقُ التهجّد، والخوف، وعدم الإسراف والتقتير، والابتعاد عن الشّرك، واجتنابُ القتل، والنّزاهة عن الزنى، والتوبةُ، وقبول الموعظة، وضمن الحديث نضع لكم إجابة السؤال، والتي هي عبارة عن ما يأتي:
- عباد الرحمن.
وضمن سطور المقال قد وضحنا الإجابة للسؤال ذكر الله في سورة الفرقان صفات لعباده الصالحين فااطلق عليهم اسم، وتعرفنا على العديدِ من الصفاتِ الخاص بالمؤمنين والتي قد جاء الحديث عنها في سورة الفرقان.