من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. هو من الأمثلة على، يُعتبر الكذب من أكثر الصفات الغير حميدة التي نهى عنها الله عز وجل ورسوله في القرآن الكريم والسنة النبويّة وقد ورد الكذب على لسان الحبيب المُصطفى مُحمد بن عبد الله سيد الخلق والمُرسليّن، وقد حذر النبي من الكذب سواء عليه أو في أمر في الحياة كونها من الصفات التي اتصف بها المُنافقين والتي تُدخل صاحبها في النار، وقد ذكر الحبيب لصحابته التحلي بالصدق ونهاهم عن الكذب كما ورد في حديثه، ( وإياكم والكذب، فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، وما يزال العبد يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً )، وقد تمّ البحث عن من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. هو من الأمثلة على.
محتويات
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار، هو من الأمثلة على ؟
حذر النبي الوقوع في الكذب ودعا صحابته والمُسلمين للابتعاد عنه والتحلي بصفات المؤمنين التي وردت في كتاب الله ومن أهمها الصدق وهو نقيض الكذب، كون الكذب يدخل صاحبة في النار ويدخله في الكثير من الذنوب والبعد عن الطاعة لله عز وجل، والكذب هو قول شيء مُخالف للحقيقة وهذا ما يكون الكذب في أمور الحياة فكيف لمن يكذب على النبي مُحمد بن عبد الله، فهو من أكثر المُنكرات ومن أكبر الكبائر التي قد يقع فيها الشخص فمن كذب عن النبي مُحمد عليه الصلاة والسلام فليتبوا مقعدة من النار ويختاره.
- من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. هو من الأمثلة على :
- الكذب على النبي مُحمد صلى الله عليه وسلم