من أمثلة المنادى المضاف يا قارئ القرآن، أبشر بالخير

من أمثلة المنادى المضاف يا قارئ القرآن، أبشر بالخير، في الكلام لو أردنا أن ننادي أي شخص، فنحن نناديه إما باسمه أو بكنيته او بصفة مميزة فيه، كأن نقول يا محمد ……، وهكذا، بحيث تسبق ياء النداء اسم المنادى في الكلام، أي أن أداة النداء في المثال السابق هي الياء، والمنادى فيها هو محمد، والجملة كلها يكون نوعها هو  أسلوب نداء، من أمثلة المنادى المضاف يا قارئ القرآن، أبشر بالخير.

من أمثلة المنادى المضاف يا قارئ القرآن

من أمثلة المنادى المضاف يا قارئ القرآن
من أمثلة المنادى المضاف يا قارئ القرآن

المنادي في اللغة العربية هو عبارة عن اسم ظاهر يأتي ذكره بعد أداة من ادوات النداء المعروفة في اللغة، والهدف منه هو التنبية وطلب الحضور، كأن نقول يا بناة الغد لا تتكاسلوا، ومن أدوات النداء في اللغة العربية كلاً من: (أََ – أيْ – يا – أيا – هيا – وا )، بحيث تستخدم أداة النداء الهمزة  و أيْ لنداء القريب ، وتستخدم الأداة أيَا و هَيَا  و وا لنداء البعيد، وكما تستخدم أداة النداء  يا لكل منادىً قريب كان أم بعيد، ومن أهم أنواع المنادي وفق قواعد اللغة العربية هو المنادى المضاف، وهو غالباً ما يمون منصوباً من الناحية الإعرابية، كما يأتي بعد المنادى المضاف مضاف إليه مجرور، كأن نقول: يا طلبات العلمِ اجتهدن، يا إلهي أنت جاهي، ويا ذا الفضل شكرًا لك، كما أن هناك نوع آخر من المنادى وهو الشبيه بالمضاف، وهو الذي يتصل به شيء لكي يتمم معناه بحيث يكون غالباً مجرور، او هو كل ما يصح أن يتم تحويله إلى مضاف إليه بحيث يكون منون وحكمه النصب.

  • السؤال هو: من أمثلة المنادى المضاف يا قارئ القرآن، أبشر بالخير؟
  • الإجابة هي: صواب.
Scroll to Top