كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو، الأسماء والصفات لله عز وجل تُعتبر هي من الأمورِ الهامةِ التي قد جاء الحديث عنها في آياتِ القرآن الكريم، والتي قد أثبتها الله عز وجل لنفسه، كما وأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قد أثبتها له عز وجل، والجدير بالذكر أن الإيمان بأسماء الله وصفاته تُعتبر هي رُكن أساسي من أركانِ الإيمان بالله تعالى، وفي هذا الحديث نضع لكم السؤال كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو، ونوضح لكم الإجابة التي قد تضمن عليها.
محتويات
كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله تعالى وهو
إن الله عز وجل له تسعةً وتسعين اسماً وصفةً، والجدير بالذكر أن من أنكرِ اسم من تلكِ الأسماء أو صفة من صفاتِ الله عز وجل فكأنه قد أنكرها كلها، وبناء على ذلك فإنه يجب على المسلم الإيمان بجميع أسماء الله عز وجل وصفاته، وقد أعد الله تعالى الأجر والثواب لمن حفظ أسمائه وأحصاها، إلا وهو دخول الجنة.
كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو
إن قريش هي تلك القبيلة التي قد عُرفت بأنها هي من أكبرِ القبائل العربية القديمة جداً، والتي قد عُرفت قبل مجيء الإسلام، وهي تلك القبيلة التي قد كان لها المكانة الكبيرة عند أبناء العرب، حيثُ أنها كانت هي المسؤولة عن الإشراف على البيت الحرام، والحجاج، وخلال حديثنا نضع لكم إجابة السؤال الصحيحة، والتي كانت هي عبارة عن ما يأتي:
- الرحمن.
وبهذا المقال قد وضحنا لكم الإجابة والتي قد تضمن عليها سؤال كان كفار قريش ينكرون اسم من أسماء الله وهو، حيثُ كانت الإجابة هي اسم الله هو الرحمن.