اي مما ياتي لا يعد من خطوات الطريقة العلمية، كونها الطريقة التي يتم اتباعها للوصول إلى النتائج المرجوة من الدراسات المختلفة أو التجارب، ويتم تبعاً لهذه الطريقة اكتشاف الكثير من الأمور المختلفة ومعرفة الأخطاء التي تتواجد في نظريات تم اعادة دراستها باتباع الطريقة العلمية، ويمتثل الكثير من الأشخاص لهذه الطريقة تبعاً لكونها المنهجية المثلى التي يمكن التوجه لها للوصول للحلول والنتائج، وتعتمد هذه الطريقة بشكل أساسي على مجموعة من الأمور الهامة والخطوات والتي تثمر جيداً تبعاً للمضي عليها، وفي هذه السياق نتبين اي مما ياتي لا يعد من خطوات الطريقة العلمية.
محتويات
أي مما يلي لا يعد من خطوات الطريقة العلمية الملاحظة اختبار الفرضية تغيير النتائج الاستنتاج
تعتمد الطريقة العلمية بشكل أساسي على الملاحظة والتجريب والقياس والاستنتاج وهذه الأمور الأربعة تساهم في اضفاء الكثير من التميز على الطريقة العلمية، وتمنحها قوة كبيرة في النتائج التي يتم الوصول لها تبعاً للمضي على نهج هذه الطريقة، التي تتميز بموضوعيتها الكبيرة جداً والتي تعني بشكل أساسي أن اعادة الطريقة التي قام بها العلماء مسبقاً يؤدي لنفس النتائج ولا يمكن لهذه النتائج أن تتغير وهذا لكونها مبنية بشكل اساسي على المنهجية العلمية الموضوعية، ولا تقتصر مميزات الطريقة العلمية على هذا الأمر بل تساهم بشكل اساسي في تبسيط الكثير من التعقيدات.
أي مما يلي لا يعد من خطوات الطريقة العلمية
تبدأ الطريقة العلمية من خلال الملاحظة، ثم يتبعها طرح السؤال أو تواجد مشكلة معينة، ثم بناء الفرضيات، والتأكد من صحة الفرضيات وبعدها تحليل النتائج وإعادة التجربة من جديد للتأكد من صحة هذه النتائج ومن ثم مشاركتها، وتبعاً لهذه الخطوات تكون الاجابة كالتالي:
- اجابة السؤال:
- تغيير النتائج.