قصة تزوير أحمد الفهد بالتفاصيل، الشيخ أحمد الفهد الأحمد الصباح أحد الشخصيات الهامة في المُجتمع الكويتيّ وله الكثير من الانجازات التي قام بها كونه عضو فعال في اللجنة الأولمبيّة الدوليّة وهو سياسيّ لديه خبرة طويله مكنته للعمل في أكثر من منصب في الدولة، وكان له اهتمام كبير في الرياضّة وقد تولى أحمد الفهد العديد من المناصب وكان من ضمنها كونه نائب رئيس النادي العربي الكويتي في العام 1987 م، وقد تمّ البحث عن قصة تزوير أحمد الفهد بالتفاصيل.
محتويات
من هو أحمد الفهد
تولى أحمد الفهد العديد من المناصب في دولة الكويت وقد كان رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي وكان عضو في اللجنة الأولمبيّة الدوليّة كما أنه كان عضو في لجنة الرياضة الدوليّة للرياضة، وقد اتخذ منصبه كرئيس في الاتحاد الكويتيّ لكرة القدم، وقد تزوج من الشيخة شيخة الأحمد الجابر الصباح وله أربعة من الأبناء وهم الشيخة مريم والعنود وفضيلة والشيخ فهد، كما ويُعتبر أحمد الفهد من مواليد عام 1963 م في اليوم الثاني عشر من شهر أغسطس كما ويبلغ من الُعمر الثامنة والخمسيّن عاماً.
تم تعيين أحمد الفهد كوزير للإعلام في العام 2001 م، وقد تمّ تعيين وزير النفط في العام 2003 م وتم تعيينه كوزير للطاقة وفي العام 2006 م تم تعيينه كرئيس في المجلس الأمن الوطنيّ، وتم تعيينه كوزير الاسكان، وقد تداول الكثير من رواد السوشيال ميديا عن قصة تزوير أحمد الفهد بالتفاصيل بعد أن انتشر اسمه في مُختلف مواقع الانترنت.
قصة تزوير أحمد الفهد
في اليوم العاشر من شهر سبتمبر للعام 2025 م، يوم الجُمعة أدانت المحكمة الجنائيّة سويسريّة أحمد الفهد أحد الشخصيّات الكويتيّة التي كان لها الكثير من المناصب التي عملّ بها في دولة الكويت، وقد ادانته المحكمة بالتزوير بعد أن تم اتهامه بعده قضايا، وقد تمّ الحُكم عليه بالسجن لمدة ثلاثين شهراً كما تمت ادانته بعد أن تم القيام بتدبير أحد القضايا التي ساهمت في تنفيذ حُكم زائف في جنيف الأمر الذي جعل المحكمة السويسريّة بالحُكم عليه بالسجن ومعه المحامي المساعد له وهو مُحامي انجليزيّ، وقد ذكر البعض أن الشيخ أحمد قام باستغلال مؤامرة وهميّة للانقلاب في الكويت أدت لتحقيق الكثير من الأهداف التي عادت بالنفع على خصومة السياسيين بعد أن تورطوا بعدة قضايا، وقد تساءل الكثير عن قصة تزوير أحمد الفهد بالتفاصيل كونها من أهم ما بحث عنه المُتابعين.
قصة تزوير أحمد الفهد بالتفاصيل، وقد تم نشر فيديو تواجد فيه الشيخ ناصر المحمد وجاسم الخرافيّ وهما يعملان على الحاق الضرر بأمير الكويت، وقد قام الشيخ ناصر بنفي جميع الاتهامات التي وُجهت له، وقد أدت هذه القضيّة التي تشعبت بينّ الكثير من الشخصيّات الكويتيّة إلى حدوث خلافات بين الأسرة الحاكمة وقد ترك على اثرها أحمد الفهد الكثير من العضويات ومنها عضويته في اللجنة الأولمبيّة الدوليّة.