ترك الانسان السؤال عمالايعلمه في دينه هو، لقد حث الدين الإسلامي على الأخلاق الحميدة، ومنها الحياء، وهو خلق يبعث على المسلم فعل مل ما هو حسن، وترك كل ما هو قبيح، والحياء هو زينة الإيمان، وهو شعبة من شعب الإيمان، والدليل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة، أفضلها لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان)، والحياء يكون في القول والفعل ، وهو نقيض البذاءة التي تكون فحش في القول والفعل، وفي هذا المقال سنتعرف ترك الانسان السؤال عمالايعلمه في دينه هو.
محتويات
ترك الانسان السؤال عمالايعلمه في دينه هو
تشير عبارة ترك الانسان السؤال عمالايعلمه في دينه إلى الخجل المذموم، وهذا الخجل لا ينبغي على المسلم الاتصاف به، فليس من الحياء ترك السؤال عما لا يعلمه المسلم ، أو الخوف من السؤال والحديث أمام الناس، وهذا يأتي من باب الحياء المذموم ، والحياء كله خير للإنسان، وهو لا يأتي إلا بالخير للإنسان، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم : (الحياء خير كله)، والحياء من الإيمان، والإيمان مجموعة من الفضائل ويكون بالعفة وصيانة الخلوات، والسؤال عما لا يعلمه المسلم في دينه.
حل ترك الانسان السؤال عمالايعلمه في دينه هو
اختر الإجابة الصحيحة: ترك الانسان السؤال عمالايعلمه في دينه هو
- الخجل المذموم.
- الحياء.
- الخجل المحمود.
الإجابة الصحيحة لسؤال ترك الانسان السؤال عمالايعلمه في دينه هو الخجل المذموم، وهو الخجل الذي ليس منه فائدة، ولا ينبغي أن يتصف به المسلم، ولا يخجل من السؤال أمام الناس عن أي مسألة دينية، فقد ترتب عن عدم سؤال الوقوع في الحرام، والعياذ بالله.