مما يعين على حفظ القرآن؛ تدبر معانيه، والعمل بمافيه.، ان القرآن الكريم هو كلام الله العظيم الذي انزله على نبيه محمد عليه السلام بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، فجاء هداية للناس، فهو خاتم الكتب السماوية، وما ميز القرآن القريم انه لم يعرض لتحريف او تزوير كباقي الكتب السماوية، فحفظه الله من أي تحريف، فجاء القرآن ببلاغة كلماته لتصف قصص الانبياء و الرسل والأقوام السابقة، ليبقوا محفورين في ذاكره الأمم وتؤخذ منهم العبر.
محتويات
مما يعين على حفظ القرآن؛ تدبر معانيه، والعمل بمافيه.
ان القرآن الكريم هو كلام الله العظيم، جاء آخر الكتب السماوية، فحفظه الله من التحريف او التزوير، فجاء هادي للناس مخرجهم من الظلمات إلى النور، فما من شيء يتسائل عنه المسلم حتى يجد له بيان شرعي او حكم في القرآن الكريم، فقد اوصى نبي الله عليه السلام على وجوب اتباع كل ما جاء فيه القرآن الكريم من احكام وتدبر معانيه ويكون ذلك عن طريق:
- الإطلاع على كتب تفسير القرآن قبل قراءته.
- القراءة بتأني وهدوء وسكينة وفي جو مناسب للتدبر.
- قراءة القرآن الكريم بالأحكام قدر المستطاع.
- الوقوف عند كل آية والنظر والتمعن في معانيها.
- قرآءة سير أنبياء الله ورسله.