اتخذ الحوار في النص القرآني شكل، القرآن الكريم هو آخر الكتب السماوية المنزلة من الله عز وجل على النبي محمد صلى الله علية وسلم، وهو علامة فارقة جداً في هذا الوجود، لما حمله من إعجاز قرآني غير مسبوق، عبر الآيات التي أنزلنها سبحانه وتعالى على عباده، وحملت معها البشريات للمؤمنين والإنذار كذلك للكافرين والعصاة، فهو المعجزة الخالدة إلى يوم الدين والتي لن تتغير أو تحرف مهما طال الزمال فالله سبحانه وتعالى تكفل بحفظه وبقائه.
محتويات
اتخذ الحوار في النص القرآني شكل السؤال والجواب. المناقشة. الجدل
تكاد لا تخلو آية قرآنية من مظاهر الإعجاز الإلهي التي تؤكد على أنه كتابٌ من عند الله تعالى، كما أن القرآن الكريم شمل العديد من القصص التي تحدث عن الأمم الغابرة، وما نالته سواء من ثواب أو عقاب، فكانت كل القصص عبارة عن مشاهد حية متمثلة أمامنا وفيها العبر الكثيرة، ولقد خاطب فيها الله عز وجل رسوله والمؤمنين لأن الرسالة موجهة إليهم.
- السؤال هو: اتخذ الحوار في النص القرآني شكل؟
- الإجابة هي: مناقشة.