سقوط التفاح من الشجره باتجاه الارض، كونه الحدث الذي نقل علم الفيزياء نقلة نوعية وفريدة جداً من نوعها، حيث أسهم في اكتشاف مجموعة من القوى الجديدة والقوانين المهمة، ويتم تعريف القوة على أنها المؤثر الخارجي الذي اثر في الأجسام وجعلها تتحرك أو تغير اتجاهها، كما أن هذه القوة هي المغيرة لحالة الجسم، وأكد نيوتن وهو العالم الذي سقطت عليه التفاحة أن الأجسام التي لا تؤثر عليها القوى لا يمكنها الحركة أبداً.
محتويات
سقوط التفاحة للأسفل وليس للأعلى
جاء سقوط التفاح من الشجرة باتجاه الأرض بالكثير من القوانين المهمة والتي ورد في طليعتها أن الجسم الساكن يبقى كما هو في حالة من السكون والجسم المتحرك يبقى كما هو في حالة حركة إذا لم تؤثر عليه قوى خارجية، أما القانون الثاني فتلخص في العلاقة بين القوة والتسارع، بحيث كانت العلاقة بينهما طردية، فكلما زادت القوة زاد التسارع والعكس صحيح، اما القانون الثالث فهو لكل فعل ردة فعل مساوية بالمقدار ومعاكسة بالاتجاه والاجابة هي:
- الإجابة/
- بسبب قوة الجاذبية الأرضية.