من ثمرات العلم على صاحبه في الاخرة، فالعلم هو الخط الأول والدافع الذي ينفع صاحبه في الدنيا والاخرة، وهو يعطيه حب الله ورضاه، لان العلم يعلم المتعلم الخوف والخشية من الله عز وجل، مما يجعله يتعلم أمور العلم والدين والفقه، ومن كان يرغب ان يحصل على ثواب الدنيا والاخرة فلبد ان تكون له بصمة في العلم يقدمه الى العالم والمجتمع الذي يعيش فيه من اجل ان ينفع به العالم وينتفع به يوم القيامة، حيث اذا مات العبد يوم القيامة انقطع كل ما يتعلق بالحياة الدنيوية الا من ثلاث عمله وعلمه وابن بار يدعوا له.
محتويات
من ثمرات العلم على صاحبه في الاخرة
والعلم له ثمرات عظيمة على صاحب العلم في الدنيا والاخرة لكن بشرط ان يكون ذلك العلم نافع لا ان يستغله صاحية لمصالح حزبية او بأشياء تضر المجتمع من أهمها:
الجوب على السؤال: يرفع العلم من درجات ومقام صاحبة بالدنيا والاخرة واذا كان في طاعة الله فانه بمقام الصدقين والانبياء.