إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟

إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا، لقد خلق الله تعالى الإنسان وأمره بتوحيده وعبادته، وترك كل ما يشغل عن ذلك من لهو الحديث وغيره، إلا أن النفس تكون أمارة للسوء في الكثير من الحالات، ومن الناس من يغويه الشيطان،ويفعل كل سوء، ومنهم من يتذكر عقوبة الله تعالى ويبتعد عن المحرمات ، وفي هذا المقال سنتعرف إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا.

إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟

إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟
إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟

تنقسم الأعمال إلى قسمين هما: أعمال الجوارح ، وأعمال القلوب وهي الأعمال الباطنة التي تحدث في نفس المسلم، كالإخلاص، والخوف، والرجاء، والعبادة، ولهذه الأعمال أهمية كبيرة ، ومنزلة عظيمة عند الله تعالى، لأنى لها أثر كبير في صلاح العيد واستقامنته.

  • السؤال: إذا دعتك نفسك لأمر سوء فهل تُذكرها برحمة الله أم بعقوبته؟ ولماذا؟
  • الجواب: اذكرها بعقوبة الله سبحانه وتعالى، حتى ترتدع ولا تقع في الحرام.
Scroll to Top