ما يسن للمؤذن، يُقصد بالأذان في الشرعِ الإسلامي أنه هو الإعلام أن وقت الصلاة المفروضة على المسلمين قد دخل، وهو الذي يكون بذكرِ مخصوص، والجدير بالذكر أن المؤذن هو الشخص المسلم والذي يقوم برفعِ الأذان، وتُعرف الإقامة في الشريعةِ الإسلامية بأنها هي الإعلام بقيامِ الصلاة بالذكرِ المخصوص، والأذان يُرفع في اليومِ خمس مرات وذلك على عدد الصلوات التي قد فرضها الله عز وجل على المسلمين.
محتويات
ما يسن للمؤذن
الجدير بالذكر أن الأذان يُعتبر هو فرض كفاية على الرجالِ في الإسلام، أي أنه في حالِ قام أحد الأشخاص بالأذان فإنه يسقط عن الآخرين الذين كانوا معه، ولكن في حالِ لم يقم بالأذان أحد من هؤلاءِ فإن الجميع يؤثموا، وتجدر الإشارة هُنا إلى أن العبيدَ والنساءَ لا يُشترط عليهم الأذان والإقامة، وفي السياق نطرح لكم الإجابة التي تضمن عليها سؤال ما يسن للمؤذن، وهي:
- أن يكون قائما.
- أن يكون متطهرًا.
- أن يستقبل القبلة.
- أن يتمهل في الآذان.
- أن يلتفت يمينـًا وشمالًا عند قوله: حي عل الصلاة، حي عل الفلاح.