بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب

بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب، لقد من الله على المسلمين بأن هدى قلوبهم للاسلام، فكان ذلك من خلال ان الرسل الرسل و النبيين هداية للناس، ولدعوتهم لدين الحق والتوحيد بالله الواحد الأحد، فكان نبي الله محمد هو خاتم النبيين والمرسلين فجاء في القرآن الكريم لهداية الناس واخراجهم من الظلمات الي النور، وجعل الانسان مخير في الأرض، واليوم من خلال مقالنا سنبين ماذا قد يكون وجه الشبه ما بين المؤمنين و الغرباء في مكان ما.

بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب

بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب
بين اوجه الشبه بين حال المؤمن في الدنيا وحال الغريب

ان الغريب هوالذي رحل من بلاده وجاء ليستقر في مكان ما من الارض، وسمي بالغريب لانه يكون غريبا بين ابناء هذه البلد، والمؤمن هو من آمن بالله وحده وزهد في الدنيا وتعلم من أمور الدين ما تغنيه عن الدنيا وبالتالي يكون وجه الشبه بينهما:

  • ان كلاهما مغادر فالمؤمن ينتظر الوقت لايغادر الدنيا الي جنات النعيم، والغريب مغادر لمكان اخر يستقر فيه
Scroll to Top