ما الفرق بين من يؤدي العبادة نتيجة للتفكر، ومن يؤديها على سبيل العادة؟، إن العبادة في الإسلام عبارة عن الغاية الاساسية التي خُلق الإنسان من أجلها، وهذا لقوله تعالى: “وما خلقتُ الجن والإنس إلّا ليعبدون وما أريدُ من رزقٍ وما أريدُ أن يُطعمون إنّ الله هو الرزّاق ذو القوة المتين”، كما أن العبادة تجعل الانسان متحرراً من شتى أشكال الذل والخشوع لأي أحد غير الله، كما أنها سبب من أسباب دخول المسلمين الجنة، وهي سبب من أسباب مغفرة الذنوب.
محتويات
ما الفرق بين من يؤدي العبادة نتيجة للتفكر، ومن يؤديها على سبيل العادة
تنقسم العبادات لمجموعة من الأقسام المختلفة، فمنها العبادات القلبية، ومنها العبادات البدنية، أما النوع الثالث من أنواع العبادات هي العبادات المالية، ويجب على المسلم أداء العبادة تبعاً ليقينه بأن هذه العبادة تقوي علاقته مع الله أي عدم تأديتها لمجرد الاعتياد عليها، والاجابة هي:
- الإجابة/
- العبادة الحقيقية هي الناتجة عن التفكير تعظيما للخالق والتعبد ارضاء له فاجرها اعظم من العبادة بلا قلب.