حكم التفسير بالرأي المذموم

حكم التفسير بالرأي المذموم، مع التطور الحضاري والتكنولوجي، ومع اتساع الرقعة الإسلامية ودخول العديد من العرب وغير العرب في الإسلام، يلجأ الكثيرون للبحث عبر محركات البحث عن بعض الأمور المشبوهة، والتي يكون الحكم يها مشكوكا يحتاجون لمصدر رسمي للتأكد من صحته، وذلك تبعا لتجنب الشبهات وكل ما قد يوقع المسلم بالخطأ، واليوم من خلال مقالنا سنتعرف على حكم احد انواع التفسير وهو التفسير بالرأي والذي يتم بشكل فردي.

حكم التفسير بالرأي المذموم

حكم التفسير بالرأي المذموم
حكم التفسير بالرأي المذموم

يعرف التفسير بالرأي على ان المفسر او الشخص الذي يدعي التفسير يقوم بتفسير آيات القرآن الكريم دون دراية وعلم بالدين، فيقوم بتفسيره على حسب رأي شخصي مع الجهل التام بأحكامه وتشريعاته، والبعد كل البعد عن احكام اللغة العربية واحكام الشريعة والسنة النبوية، وبذلك يقوم المفسر بالاستشهاد بآيات القرآن الكريم و ذلك يما يتناسب مع بدعته الظاله ومذهبه الفاسد، وبذلك توصل علماء الدين علي حكم التفسير بالرأي المذبوم هو:

  • اتفق علماء المسلمين سلفا وخلفا على منع التفسير بالرأي المذموم
Scroll to Top