ليلة خميس محمد عبده كلمات، يحظى يوم الخميس بأهمية خاصة ومختلفة في المجتمعات العربية كونه نهاية آخر أسبوع من العمل ويكون بداية لعطلة واستراحة، فقد تغنى الكثير من الناس بهذا اليوم ما بين أغنية هلا بالخميس، أو بكتابة أوصاف مميزة لهذا اليوم كما يُشاع الخميس الونيس، أو الخميس كما يجب أو يكون وغير ذلك الكثير، وقد تضمنت أغاني فنان العرب محمد عبده معاني مشابهة حيث صدح بصوت العذب بقصيدة الشاعر خالد بن يزيد التي حملت عنوان ليلة خميس محمد عبده كلمات.
محتويات
أغنية ليلة خميس محمد عبده كلمات
تعد أغنية ليلة خميس من أجمل الأغاني التي غناها نجم العرب محمد عبده، حيث حملت هذه القصيدة معاني مختلفة حول يوم الخميس لم تقتصر على الإجازة وإنما حملت معاني الفرح والسرور بزفاف العريس إلى عروسه ليلة الخميس في حفل يزدان بالفرح وتفوح فيه شذا الزهر والورود، هنا نقدم لكم كلمات الأغنية مكتوبة :
- ليلة خميس طرَّز بها نور القمر
شطَّ البحر .. نِصف الشَّهر
والَّليل مِن فرحُه عريس .. ليلة خميس
ليلة لُقانا .. مَوعدي السَّاعه ثمان.
كان النَّدى موعود مع رِمشِ الزَّهر - هو الزَّهر سهران عطَّر بالحنان
فيها الفرح ثوبي الجديد
لُقياك عِنَّدي يوم عيد
موج البحر مغنى وقصيد
والَّليل من فرحُه عريس .. ليلة خميس. - ليلة خميس طرَّز بها نور القمر
شطَّ البحر .. نِصف الشَّهر
والَّليل مِن فرحُه عريس .. ليلة خميس
ليلة لُقانا .. مَوعدي السَّاعه ثمان
كان النَّدى موعود مع رِمشِ الزَّهر.
هو الزَّهر سهران عطَّر بالحنان - فيها الفرح ثوبي الجديد
لُقياك عِنَّدي يوم عيد
موج البحر مغنى وقصيد
والَّليل من فرحُه عريس .. ليلة خميس. - ليلة خميس .. قلبي بدقاته
إلى رحتي يناديكِ .. إسمعي
ويقول بآهاته دخيل الله إرجعي. - إنتِ في هالدَّنيا نِظر عيني ..
مُناي ومَطمعي
في مَوعِدي ليلة لُقانا مَولِدي
يا قمرا ويا نُجوم اشهدي
إنِّي مَعِك .. مِنِّك و لِك
بأرخص لِك الغالي النَّفيس
والَّليل من فرحُه عريس .. ليلة خميس. - ليلة خميس .. قلبي بدقاته
إلى رحتي يناديكِ .. إسمعي
ويقول بآهاته دخيل الله إرجعي
إنتِ في هالدَّنيا نِظر عيني .. - مُناي ومَطمعي
في مَوعِدي ليلة لُقانا مَولِدي
يا قمرا ويا نُجوم اشهدي
إنِّي مَعِك .. مِنِّك و لِك
بأرخص لِك الغالي النَّفيس
والَّليل من فرحُه عريس .. ليلة خميس
ليلة خميس محمد عبده كلمات، على الرغم من أن هذه الأغنية من أقدم الأغاني التي غناها الفنان القدير محمد عبده وذلك سنة 1982م إلا أن صداها مازال يتردد حتى اليوم في المناسبات والأفراح، يُذكر أن الأغنية من كلمات الشاعر خالد بن يزيد، ومن ألحان عمر كدرس.