ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه

ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه، يعتبر الاخلاق من أحد المعايير المهمة التي يمكن من خلالها تقييم الأشخاص في الحياة اليومية، ويتميز الشخص بالأخلاق بكونه العطر الذي يتجمل به صاحب الخلق وتفوح منه الصفات والسمات المميزة عن غيره، ويعتبر الاخلاق ذلك المقياس للمقدار الذي يمتلكه الشخص من الادب، وينال الشخص الذي يتميز بالأخلاق رضا الله عز وجل.

ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه أوضح المقصود بالعبارة التالية

ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه أوضح المقصود بالعبارة التالية
ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه أوضح المقصود بالعبارة التالية

يرتفع شأن الانسان المسلم بالأخلاق الحميدة والصفات النبيلة، ويكسب ثقة الكثير من الأشخاص في الحياة الدنيا، وتحظي الاخلاق بالمكانة البالغة في ذهن كافة الافراد، وتكون دليل صريح علي الشخصية التي تتصف بالاتزان، وجعل الله سبحانه وتعالي الميزان للتفاضل بين الافراد الاخلاق، ومدح رسول الله صل الله عليه بالعديد من الصفات النبيلة، الإجابة السليمة هي أن الصاحب اذا أغلب أخلاقه مرضية ولا يجب التخلي عن الصاحب بسبب خلق أو خلقين يكرههما منه.

Scroll to Top