صيام الانسان للدهر كله يعتبر، صوم الدهر وهو صوم لكافة الأيام عدا الأيام التي لا يصح الصوم بها ومنها أيام التشريّق والعيدان ويُطلق عليه صوم الأبد وهو أن يتم الصوم للأيام بشكل مُتتابع وقد وردت العديد من الأحاديث النبويّة ومنها ( أبي قتادة أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: يا رسول الله، كيف بمن يصوم الدهر كله؟ قال: «لا صام ولا أفطر أو لم يصم ولم يفطر )، وهذا دليل على النهي لصيام الدهر.
محتويات
صيام الانسان للدهر كله يعتبر
يعتبر صيام الدهر مكروهاً عند الحنفيّة ومُستحب عند المالكية والحنابلة وعند الشافعيّة ولكن هناك الكثير من الأحاديث النبويّة التي نهت عن صيام كامل الدهر وذلك من باب الحفاظ على صحة الانسان والقيام بكافة الواجبات تجاه ربه دون أن يكون هناك أي تقصيّر، والإجابوة الصحيحة للسؤال السابق الذي طرحه العديد من الطلبة رغبةً في التعرف على الإجابة الصحيحة، وهي :
- اتباعاً للسنة
- اعتدالاً في الطاعة
- ابتداعاً في الدين ( الإجابة الصحيحة )