ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه

ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه، تعتبر الأخلاق هي عبارة عن العنوان الذي يظهر لنا الشعوب المختلفة، والذي تمت الدعوة إليه من قبل الأديان جميعها، وبخاصة الدين الإسلامي، فعلى كل الناس أن يتحلوا بالإخلاق الحسنة التي من شأنها أن تجعل الناس يُكنون له الاحترام الشديد، كما أن أخلاق الانسان تعكس تربايته سواء أكانت حسنة أم لا، ويجب علينا أن نتحلى بالأخلاق اقتداء بنبينا الكريم محمد، ومن قبله من الأنبياء.

ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه صواب أم خطأ

ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه صواب أم خطأ
ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه صواب أم خطأ

بعدما تحدثنا عن الأخلاق في السابق، فعلينا أن نبقى متذكرين لما قالته عائشة رضي الله عنها عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم” أنه كان قرانا يمشي على الأرض”، فهذا يدلل على شدة الأخلاق الحسنة التي كان يتمتع بها نبينا محمد، وعلينا جميعا قراءة سيرته، لتعلم الاخلاق التي كان يتصف بها، ونقتدي به.

  • الإجابة الصحيحة: أن العبارة صواب.
Scroll to Top