ولا ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه

ولا ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه، تعتبر هذه العبارة من العبارات الواردة في اللغة العربية، ويتساءل الطالب حل المقصود من العبارة السابقة، وتذخر اللغة العربية بالكثير من العبارات منها الغامض، ومنها المفهوم والواضح، وقد يرد للطالب الكثير من العبارات الغامضة، ويتطلب منه معرفة المقصود منها، من أجل اختبار مدى فهمه لموضوع أو الدرس أو العبارة، وفي هذا المقال سنوضح لكم ما المقصود من عبارة (ولا ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه).

ولا ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه

ولا ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه
ولا ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه

تشير عبارة ولا ينبغي أن يزهد الأخ في أخيه لخلق أو خلقين ينكرهما منه إذا رضي سائر أخلاقه إلى إن كان في أخيك عيوب قليلة فحتماً لديه الكثير من الحسنات، فلا ينبغي هجره بسبب هذه العيوب، بل نساعده من أجل التخلص منها، وهذا يدل على مساندة الصديق وقت الحاجة.

Scroll to Top