يكون التفسير مقبولا إذا كان موافقاً لعقيدة سلف الأمة من الصحابة والتابعين.

يكون التفسير مقبولا إذا كان موافقاً لعقيدة سلف الأمة من الصحابة والتابعين، إن التفسير هو واحد من أهمِ الوسائل والطرق والتي تساعد في شرحِ العلوم المُختلفة، وهو الذي يساعد في تبسيطِ المناهج التي تبدو مُعقدة، كما وأنه يساعد في شرحِ العبارات الموجزة، والذي له العديد من الأدواتِ والقواعدِ والأصول والتي تأتي مُختلفة وذلك بناء على الاختلافِ في طبيعةِ المادة المُفسرة، وفي المقال نتعرف أكثر عن تفسير القرآن الكريم، وذلك لنوجز لكم الإجابة التي تضمن عليها السؤال المذكور في المقال.

يكون التفسير مقبولا إذا كان موافقاً لعقيدة سلف الأمة من الصحابة والتابعين.

يكون التفسير مقبولا إذا كان موافقاً لعقيدة سلف الأمة من الصحابة والتابعين.
يكون التفسير مقبولا إذا كان موافقاً لعقيدة سلف الأمة من الصحابة والتابعين.

إن علم التفسير هو أحد أهم العلوم التي قد عُرفت منذ آلاف السنين، وتفسير القرآن الكريم يتم تعريفه في الاصطلاحِ الشرعي بأنه هو بيان معاني وألفاظ القرآن الكريم، وهو العلم الذي يساعد في فهم كلام الله عز وجل الذي قد أنزله على نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، ويُبين معانيه، وهو الذي يُعين على استخراج أحكامه وحِكَمه، وهُنا نطرح إجابة السؤال، والتي كانت هي كالتالي:

  • صح.
Scroll to Top