حكم محبة غير الله كمحبة الله شرك أكبر شرك أصغر مكروه، إن الشركَ بالله هو من ضمنِ المُصطلحات الإسلامية، والذي يشير إلى جعل مع الله عز وجل شريك له في العبادة وفي المُلك، ومما لا شك فيه أن الشركَ بالله يُعتبر هو من أكبرِ الكبائر التي يقوم بها الإنسان في هذه الحياة، والشرك بالله يأتي على نوعين إلا وهما الشرك الأصغر، والشرك الأكبر، ونتعرف على الفرقِ بينهما في السطور الآتية، ونوجز لكم إجابة السؤال المذكور في المقال.
محتويات
حكم محبة غير الله كمحبة الله شرك أكبر شرك أصغر مكروه
هُنالك فرق بين كُل من الشركِ الأصغر، والشرك الأكبر، والجدير بالذكر أن الشركَ الأصغر هو ما أطلق عليه الشرع بأنه شرك، ولكن هذا النوع من الشرك لا يُخرج صاحبه من الملة، وهو يُعتبر من الكبائر، ويكون من خلالِ مساواة الله عز وجل مع غيره سواء في الفعل أو القول، بينما الشرك الأكبر فهو الشرك الذي يخرج صاحبه من الملة، وفي الحديث نضع إجابة السؤال، والتي كانت هي:
- تعتبر هي شرك أكبر.