حكم من ترك قراءة الفاتحة في الصلاة، شرع الله سبحانه وتعالي دين الإسلام وشمل أركان الإسلام الخمس وأركان الإيمان، ومن أركان الإسلام الصلاة فهي فرض على كل مسلم ومسلمة، وهناك أركان للصلاة وشروط وهناك سنن وفرائض لتأدية الصلاة، لا بد من القيام بها لتصح الصلاة ومن دونها لا تصح الصلاة، حيث شرع الله سبحانه وتعالى الصلاة في السماء ليلة الإسراء والمعراج، وفرضت خمس صلوات خلال اليوم الواحد على كل مسلم ومسلمة.
محتويات
ما حكم من ترك قراءة الفاتحة في الصلاة
حكم من ترك قراءة الفاتحة في الصلاة، تم تناول هذا السؤال ضمن أسئلة الكتاب للفصل الدراسي الأول داخل المنهج السعودي، حيث جاءت الإجابة على النحو التالي، حيث أن هذا الأمر كان فيه خلاف بين أهل العلم وخلاف كبير ولكن بما جاء عن النبي صلاة الله عليه وسلم، لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب. متفق عليه ، ولقوله حين نازعوه القراءة في صلاة الصبح : لعلكم تقرؤون خلف إمامكم قالوا: نعم، قال: لا تفعلوا إلا بفاتحة الكتاب، فإنه لا صلاة لمن لم يقرأ بها.