المعاونة في تحمل أعباء الحكم هو

المعاونة في تحمل أعباء الحكم هو، إن تطور حياة الإنسان بالشكل الذي أصبحت عليه في العصر الحديث لم يكن وليد اللحظة أو الصدفة، وإنما هو نتاج بشري متواصل ومترابط وتراكمي، حيث بنى الإنسان جهوده وأفكاره على ما توارثه من الأجيال السابقة، واستقى من خبراتهم ما يُمكنه من تلافي الأخطاء التي وقعوا بها، واستفاد من الحضارات التي نشأت قديمة وما تمكنت من الوصول إليه لتلبية احتياجاتها في الغذاء والشرب والأنشطة المختلفة.

المعاونة في تحمل أعباء الحكم هو

المعاونة في تحمل أعباء الحكم هو
المعاونة في تحمل أعباء الحكم هو

إن وجود الإمبراطوريات القديمة على مساحات شاسعة كما كان سبب في قوتها ونشأتها كان سبباً في ضعفها وسقوطها، إذ باتت السيطرة على هذه الأجزاء الواسعة أمراً صعباً، ساهم في ظهور ثورات ومحاولات لإنشاء أقاليم مستقلة بذاتها في المناطق البعيدة عن مركز الإمبراطورية، ثم بعد اندلاع الحربين العالميتين الأولى والثانية انفصلت الامبراطوريات وتهالكت، وظهرت الدول المستقلة بذاتها التي استحدث نظام للحكم ملكي أو جمهوري أو ديمقراطي وغير ذلك، ثم استحدثت الوزارات للتخفيف من أعباء الحكم وتوزيعها.

  • الإجابة الصحيحة هي : الوزارة.
Scroll to Top