نهى الإسلام عن العصبية القبلية

نهى الإسلام عن العصبية القبلية، إن العصبية بشكل عام هي عبارة عن مُناصرةِ الأفراد الذين يهمونا سواء كان في الحقِ أو في الباطل، وهو من الأمورِ التي قد نهى عنها الشرع الإسلامي، حيثُ أنه لا يجوز للمسلمِ أن يتعصب لأي رابطة أو حزب غير العقيدة الإسلامية، وهي من الأمورِ التي قد عُرفت في العصرِ الجاهلي بشكل كبير جداً، والتي تتواجد في الوقتِ الحالي، ولكنها قليلة في الانتشارِ بالنسبةِ للعصرِ الجاهلي.

نهى الإسلام عن العصبية القبلية

نهى الإسلام عن العصبية القبلية
نهى الإسلام عن العصبية القبلية

كما هو معلوم أن العصبيةَ القبليةَ هي من الأمورِ المُحرمةِ في الشريعة الإسلامية، والتي قد حذر منها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ونهى أصحابه عنها، وذلك لما لها من أضرارِ عديدة، والتي تؤدي في بعضِ الأوقات إلى نشرِ الباطل على الحق، كما وأنه يُصبح في العصبية الغُلبة للقوي على الضعيف، وهُنا نوضح إجابة السؤال، والتي هي:

  • نهي الإسلام عن العصبية القبلية لأنها من عادات الجاهلية وجعل الفرق بين الناس التقوي وقد الرسول صلى الله عليه وسلم ” دعوها فإنها منتنة”.
Scroll to Top