القدرة على الخلق و النصر والنفع والضر، من الصفات التي يجب توفرها فيمن يستحق العبادة.

القدرة على الخلق و النصر والنفع والضر، من الصفات التي يجب توفرها فيمن يستحق العبادة، إن الإنسان في هذا الكون يؤدي واجب العبودية لله عز وجل وحده لا شريك له، حيثُ أنه يقوم بذلك اقتداءً بالأنبياء عليهم السلام، ومنهم نبي الله محمد عليه السلام، وهو الغاية من خلقِ الإنسان في الأرض، والتي قد جاء أنبياء الله عز وجل داعين لها.

القدرة على الخلق و النصر والنفع والضر، من الصفات التي يجب توفرها فيمن يستحق العبادة.

القدرة على الخلق و النصر والنفع والضر، من الصفات التي يجب توفرها فيمن يستحق العبادة.
القدرة على الخلق و النصر والنفع والضر، من الصفات التي يجب توفرها فيمن يستحق العبادة.

يتم تعريف العبادة بأنها هي الانقياد والخضوع لله عز وجل، والتقرب إليه، والعبادة قد عُرفت بالكثيرِ من التعريفاتِ المُختلفة، وأهمها أنها هي الاسم الجامع لما يحبه الله عز وجل ويرضاه سواء من أقوالِ أو أفعال، والتي منها ما تكون ظاهرة، ومنها ما تكون باطنة، وتختلف العبادات التي يؤديها المسلمون ومنها الصلاة، والزكاة، والحج، والدعاء، والذكر، وغيرها الكثير، وهُنا نوضح لكم إجابة القدرة على الخلق و النصر والنفع والضر، من الصفات التي يجب توفرها فيمن يستحق العبادة، والتي كانت هي كالتالي:

  • صواب.
Scroll to Top