بول الآدمي، وغائطه، وغالب النجاسات إذا وقعت على الأرض، أو ثوب، ونحوهما، فدرجة نجاستها متوسطة، إن الطهارةَ في اللغةِ هي النزاهة، والنقاء، والتخلص من الأدناس، والأقذار والتي إما أن تكون حسية أو تكون معنوية، وهي من أهمِ الأمور التي قد دعا إليها الشرع الإسلامي، والتي تُعتبر هي شرط أساسي من شروطِ بعض العبادات الدينية، ومنها الصلاة.
محتويات
بول الآدمي، وغائطه، وغالب النجاسات إذا وقعت على الأرض، أو ثوب، ونحوهما، فدرجة نجاستها متوسطة.
إن النجاسةَ في اللغةِ تُعرف بأنها هي القذارة، وهي كُل شيء مُستقذر، وفي الشرعِ الإسلامي يتم تعريف النجاسة بأنها هي القذارة المخصوصة، والتي تمنع صحة الصلاة، وبناء على ذلك فيجب على المسلم أن يتحرز منها، وأن يتطهر، وذلك حسب ما أكد عليها الله عز وجل في آياتِ القرآن الكريم، ولا يجوز للمسلمِ أن يُصلي وهو على نجاسة، وفي الحديث عن النجاسةِ نتطرق لإجابة سؤال بول الآدمي، وغائطه، وغالب النجاسات إذا وقعت على الأرض، أو ثوب، ونحوهما، فدرجة نجاستها متوسطة، والتي كانت هي كالتالي:
- صواب.