من مفسدات النية في العبادات، والأعمال الصالحة

من مفسدات النية في العبادات، والأعمال الصالحة، إن الإيمان بالله وحده يُشترط به الصدق والانقياد والمحبة، وكذلك العلم المنافي للجهل، والإخلاص لله في العبادات، بالإضافة إلى وجود القبول، كما أن الأعمال الصالحة التي يقوم بها الفرد لا تصح ولا تُقبل إلا بعد توحيد الله يقيناً جازماً بتفرده في الحكم والملك والخلق، وفي سياق دراسة التوحيد من منهاج الدراسات الإسلامية المقررة للصف الأول الابتدائي عن الفصل الدراسي الأول يأتي في كتاب الطالب السؤال التالي :

من مفسدات النية في العبادات، والأعمال الصالحة ؟

من مفسدات النية في العبادات، والأعمال الصالحة ؟
من مفسدات النية في العبادات، والأعمال الصالحة ؟

إن النية هي الشرط الأساسي والأول قبل البدء بأي عمل من الأعمال الصالحة أو العبادات، حيث يكون ذلك بإخلاص النية لله تعالى وأن العمل هذا خالصاً لوجهه الكريم لا يُقصد به منصب أو شرف أو جاه أو سلطان أو أي امر دنيوي، حيث قال الرسول : “إنما الأعمال بالنيات”.

  • الإجابة الصحيحة هي : الشرك بالله عز وجل، الرياء، التسميع بمعنى أن يعمل الإنسان بهدف أن يسمع الناس بعمله فهذا ليس خالصاً لوجه الله، وكذلك البدعة ومخالفة السنة النبوية.
Scroll to Top