يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان.

يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان، إن القبلةَ هي وجهة المصلي عند كُل صلاة من الصلواتِ التي قد فرضها الله عز وجل على المسلمين، وهي معروفة عند المسلمين الكعبة المشرفة، والتي تتواجد في مكةِ المُكرمة، وفي فترة مبكرة من الإسلام قد كانت القبلة لفترةِ من الزمن هي بيت المقدس، وذلك قبل أن يُهاجر محمد عليه السلام إلى المدينة المنورة.

يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان

يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان
يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان

هُنالك العديد من الأمور التي قد نهى عنها الدين الإسلامي، والتي قد جاء الحديث عنها في آياتِ القرآن الكريم، والأحاديث النبوية الشريفة، ومن تلكِ الأمور هي تحريم استقبال القبلة واستدبارها في غير البنيان، والدليل على ذلك قول النبي محمد عليه السلام: “لا تستقبلوا القبلة بغائط ولا بول ولا تستدبروها، ولكن شرِّقوا أو غرِّبوا”، ويُقال أنه في البنيان يجوز أن يتم استقبال والاستدبار للقبلة، وفي الحديث نضع لكم إجابة سؤال يُكره استقبال القبلة، أو استدبارها عند قضاء الحاجة في غير البنيان، وهي:

  • صواب.
Scroll to Top