كان النبي اذا اصابه هم او حزن، إن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان ولا زال هو خير البشر وأفضل المرسلين، وهو الذي قد أرسله الله عز وجل لدعوةِ الناس لعبادةِ الله، وكما هو معلوم أن النبي عليه السلام حاله كحال البشر كان يحزن، ويُصاب بالهم، فهو لم يسلم من أذى البشر والكفار، ولكن كان هُنالك العديد من الوسائلِ التي كان يتجه لها للتخفيفِ من الهمِ والحزن الذي يأتي في حياته.
محتويات
كانَ النبي صلى الله عليه وسلم إذا أصابهُ همٌّ ، أو حزنٌ، أو اشتدَ عليهِ كَرْبٌ توجهَ إلى الصيام؟
كما هو معلوم أن أداءَ العبادات الدينية التي قد فرضها الله عز وجل على المسلمين لها الأهمية الكبيرة في حياتهم، فهي ليست فقط مُجرد الحصول على الأجر والثواب، وإنما هي تكون تقرباً لله عز وجل، والشكوى له والطلب منه أن يُخفف عنا الهم والحزن والأذى الذي نتعرض له في هذه الحياة، وهذا ما كان يفعله الرسول عليه السلام، وفي الحديث نوجز إجابة السؤال، فهي:
- خطأ، توجه إلى الصلاة.