يحقق التوكل طمأنينة النفس وراحة القلب إذا

يحقق التوكل طمأنينة النفس وراحة القلب إذا، إن التوكل على الله من أوجه العبادات الباطنة في القلب وهي أساس الإيمان والتوحيد أن يكون المسلم متوكل على الله، كون أن التوكل على الله هي صفة من صفات العبد الصادق وهي أمر من الله ورسول، فلقد  كان أمر الله واضحا بالدعوة إلى التوكل على الله اليقين التام أنه هو المعطي والمانع، فلا يضر ولا ينفع سواه فلقد قال الحسن: (معنى توكل العبد على الله أن يعلم العبد أنَّ الله هو ثقتهُ).

يحقق التوكل طمأنينة النفس وراحة القلب إذا 

يحقق التوكل طمأنينة النفس وراحة القلب إذا 
يحقق التوكل طمأنينة النفس وراحة القلب إذا 

 يعتبر التوكل على الله هو صدق اعتماد قلب المسلم على الله سبحانه وتعالى في استجابة دعواته وتحقيق أموره وإبعاده عن الشر ودفع الضرر عنه في الدنيا والآخرة، والجزم القلبي التام أن المعطي هو الله والمانع هو الله ولا أحد غيره، فلقد قال سعيد بن جبير: (إنَّ التوكل جِماع الإيمان)، وقال وهب بن منبه: (غايةُ المؤمن القصوى التوكل)، حي يحقق التوكل طمأنينة النفس وراحة القلب إذا

  • كان أساسه التوكل على الله حق توكله
Scroll to Top