السلبيات المترتبه من السخريه والتنابز بالألقاب منها انتشار، لقد دعا الإسلام للتحلي بالأخلاق الحميدة الحسنة التي تقوي من شأنها أواصر المجتمع المسلم، كما حذر الإسلام من مجموعة من الصفات السيئة الرذيلة التي قد نهى عنها الدين الإسلامي بنصوص شرعية في القرآن الكريم والسنة النبوية مثل السخرية والتنابز بالألقاب.
محتويات
السلبيات المترتبه من السخريه والتنابز بالألقاب منها انتشار
قال تعالى في محكم التنزيل: : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ)، فلقد حذر الدين الإسلامي بنصوص واضحة من من التنابز بالألقاب وما يصاحبه من السخرية والهمز واللمز والتنمر بأنواعه المتعددة، فلقد أعد الله الويل لمن يهمز ويلمز ولعل الويل المقصود بها هو الوعيد العظيم، وقيل هي وادٍ في جهنم، ويعرف الغمز على أنه تناول الناس بشق العين وذلك للسخرية وهذه من أرذل الصفات وأسوئها ولها العديد من السلبيات، فمن السلبيات المترتبه من السخريه والتنابز بالألقاب منها انتشار
- الحل/ البغض والكراهية