هو الاقرار بان الله تعالى رب كل شيء ومالكه

هو الاقرار بان الله تعالى رب كل شيء ومالكه، الله عز وجل هو الخالق لهذا الكون، وهو المُدبر لشؤون ما فيه من مخلوقاتِ سواء كانت حية أو غير حية، وقد كانت الغاية الأساسية من خلقِ الله عز وجل للإنسان في هذا الكون هو عبادة الله عز وجل وحده لا شريك له، ولكن هُنالك العديد من الأممِ السابقةِ التي قد اشركت في عبادته، وقد أرسل الله عز وجل الرسل والأنبياء ليعلموا الناس التوحيد، ولدعوتهم لعبادة الله عز وجل.

هو الاقرار بان الله تعالى رب كل شيء ومالكه

هو الاقرار بان الله تعالى رب كل شيء ومالكه
هو الاقرار بان الله تعالى رب كل شيء ومالكه

إن كلمةَ التوحيد في اللغةِ تعني الانفراد أو المنفرد، والجدير بالذكر ان التوحيدَ في الاصطلاح هو عبارة عن عبادة الله عز وجل وحده لا شريك له، وأن يتم إفراد الله بالعبادة، وإثبات أسمائه وصفاته، كما وأنه يعني إفراد الله عز وجل بخصائصِ الربوبية له وحده لا شريك له، وهذا ما جاء ليؤكد عليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم، والذي قد جاء في الكثيرِ من آياتِ القرآن الكريم الحديث عنه، والإجابة هي:

  • الربوبية.
Scroll to Top