الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تضيء درب الحياة وتنير طريقة وتدفع الى الحركة والبناء

الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تضيء درب الحياة وتنير طريقة وتدفع الى الحركة والبناء، تُعرف الشخصية المفكرة بأنها الشخصية التي لا تتوقف أبداً عن التفكير والتحليل وتمضي على نهج علمي في كل المجريات التي تتعلق بحياتها وكل التفاصيل التي تتخللها هذه الحياة، كما يميل أصحاب الشخصية المفكرة للواقعية في كل شيء، ويبتعدون عن الخيال، ويعتمدون بصورة كبيرة على لغة الجسد، وتتميز لغة الجسد الخاصة بهم بكونها دقيقة بشكل كبير.

الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تضيء درب الحياة وتنير طريقة وتدفع الى الحركة والبناء صواب أم خطأ

الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تضيء درب الحياة وتنير طريقة وتدفع الى الحركة والبناء صواب أم خطأ
الشخصية المفكرة بنقدها للواقع تضيء درب الحياة وتنير طريقة وتدفع الى الحركة والبناء صواب أم خطأ

تتميز الشخصية المفكرة بالكثير من المميزات التي تجعلها تنفرد بصورة كبيرة عن باقي الشخصيات، حيث تحاكي هذه الشخصية التحليل الذي يتم بناؤه على الواقعية، كما أنها تحيد العواطف وتتعامل بعقلانية كبيرة جداً، وهي من أكثر الشخصيات ابداعاً حيث تعتمد بشكل كبير على العقل في كل الأمور ويستغرق التفكير حيزاً كبيراً من وقت هذه الشخصية لأنه من أساسيات بناءها ولا تكون هذه الشخصية مكتملة إلا بهذا الأمر، والإجابة هي:

  • الإجابة/ عبارة صحيحة.
Scroll to Top