من يدعو غير الله تعالى أو يذبح لغير الله تعالى فحكمه في الدنيا أنه مشرك خارج عن الإسلام، حيث يتسائل الكثيرون حول ان كانت هذه العبارة صحيحة ام خاطئة، فدائما ما يسعى المسلم للبحث حول الاحكام الشرعية في العديد من الأمور التي شرعها فالله، فدائما ما يسعى لرضوان الله، والابتعاد كل البعد عن كل ما يغضب الله، و اليوم من خلال مقالنا سنوضح الحكم الشرعي حول الشخص الذي يبتغي مرضاه غير الله عز وجل.
محتويات
من يدعو غير الله تعالى أو يذبح لغير الله تعالى فحكمه في الدنيا أنه مشرك خارج عن الإسلام
من اول اركان الاسلام هو الشهادتين، اي قول اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله، فالله عز وجل هو المنفرد بالعبادة لوحده فهو الخالق المدبر للكون، فعادة ما يدبح المسلم الذبيحة ابتغاءا لمرضاه وجه الله عز وجل، فمن تكون نيته غير ذلك او يدبح بنية أخرى لشخص معين، فيكون مشركا، وبذلك تكون العبارة:
- عبارة صحيحة.