من صلى لغير الله أو دعا غير الله أو سجد لغير الله فهذا قد أشرك في، انزل الله سبحانه وتعالي العديد من الآيات القرآنية، التي حث الله عليها عبادة على الالتزام بالعبادة، وبأوامر الله سبحانه وتعالى، واجتناب نواهيه؛ لينالوا الاجر والثواب من الله سبحانه وتعالى، وتكون الجنة هي مكافأتهم بعد ما قاموا به من طاعة وعبادة في الدنيا، وسنقدم لكم طلابنا الأعزاء الإجابة الصحيحة للسؤال الذي ورد بمقدمة المقال، المقرر من قبل وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية.
محتويات
حل سؤال من صلى لغير الله أو دعا غير الله أو سجد لغير الله فهذا قد أشرك في
حرم الله سبحانه وتعالى الشرك به، ودعا كافة الناس الى طاعة الله، والالتزام بكل ما جاء فيه من أوامر، وينال المؤنمن اجر وثواب كبير على طاعته لله تعالى، يوجب ان يخلص الله سبحانه وتعالى لله تعالى، وان لا يشرك به شيئا.
- السؤال: من صلى لغير الله أو دعا غير الله أو سجد لغير الله فهذا قد أشرك في
- الجواب: توحيد الربوبية، السيادة.