من يدعو غير الله تعالى أو يذبح لغير الله تعالى فقد أشرك صح أم خطأ، لقد خلق الله تعالى الإسنان لغاية واحدة وهي التوحيد، قال تعالى: “وَلِلَّـهِ غَيبُ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَإِلَيهِ يُرجَعُ الأَمرُ كُلُّهُ فَاعبُدهُ وَتَوَكَّل عَلَيهِ وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمّا تَعمَلون”، ومن هذه الآية نستدل على أن الله تعالى ينفرد بالعبادة والوحداني فقط، ويعتبر الشرك عكس التوحيد، والشرك من الأمور الخطيرة التي حذرنا منها الشرع الإسلامي، ولقد بينت لنا الشريعة الإسلامية عقوبة من يشرك بالله تعالى، ويأتي الشرك على نوعان هما: الشرك الأصغر والشرك الأكبر، وفي هذا المقال سنتعرف على من يدعو غير الله تعالى أو يذبح لغير الله تعالى فقد أشرك.
محتويات
من يدعو غير الله تعالى أو يذبح لغير الله تعالى فقد أشرك
من يدعو غير الله تعالى أو يذبح لغير الله تعالى فقد أشرك شرك أكبر، وهو الشرك الذي يخرج صاحبة من ملة الإسلام، وصاحبه يخلد في النار إن دخلها، ويحبط الله تعالى له جميع أعماله.
- الجواب: شرك أكبر.