العمل الذي خُص في الآيات بأن الإنسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، هو

العمل الذي خُص في الآيات بأن الإنسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، هو، كونه من أهم الأعمال التي يحرص المسلمون حرصاً شديداً على القيام بها، فهي تطفئ غضب الله عز وجل، كما أنها من أهم أسباب محو الخطايا والذنوب، ولها فضل كبير لا يمكن التهاون به أبداً فمن أهم اثارها أنها تقي المسلم من النار ولهذا يتمنى المسلم لو تأجل موته ليعملها وهذا دليل واضح على فضلها الكبير واثارها الإيجابية الكثيرة التي تضفي على حياة المسلمين الكثير من السكينة والطمأنينة.

العمل الذي خُص في الآيات بأن الإنسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، هو الجواب

العمل الذي خُص في الآيات بأن الإنسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، هو الجواب
العمل الذي خُص في الآيات بأن الإنسان يتمنى تأجيل موته ليعمله، هو الجواب

ان الصدقة من أهم العبادات التي يتوجه لها المسلمون ليتقربوا إلى الله من خلالها، ولا تقتصر أهميتها وفضائلها على الآثار السابقة، بل لها عدة آثار دنيوية تُظهر مدى تأثيرها القوي على حياة المسلمين، حيث ينال المسلم المتصدق حفظ الله وهي تداوي الأمراض الجسدية وتؤدي بالمسلمين إلى البر، كما تجعل الملك يدعو لصاحبها في كل يوم، وهذا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً”، والاجابة اذن:

  • الإجابة/ الصدقة.
Scroll to Top